منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - استفسار بسيط .. ارجو الاجابة ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-2004, 07:28 PM
  #7
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين

جزاك الله خيرا أخي الكريم ، ولكن لم تبين لنا مصدر كلامك أو لم توثق مقترحاتك

إذا كانت من الخبرة والتجربة فلتقل ذلك ، وتفتخر به ،

وتأتي المشاركات لتعضد كلامك


وأضيف على مقترحاتك ما يلي :

ومن خبرتي وتجربتي أضيف

أولا: سمعت بعض النصائح باستعمال أدوية مخدرة للقضيب لإطالة وقت الانتصاب

أو لمعالجة سرعة القذف ،

لكن الأدوية المخدرة لها آثار جانبية كثيرة تظهر على المدى البعيد.

ثانيا : الأفضل هو أن يقبل الزوجان بما قسم الله لهما ، وأن ترضى الزوجة بالقذف المبكر مؤقتا ،

حتى تزداد لديه الخبرة ، ويعمل بالنصائح الآتية .

ثالثا : الزوج لا يقلق فهذا ليس مرضا مزمنا ،

ويمكن علاجه ولا عيبا ولا حراما، بل قلة خبرة.


و بحسب التجربة هي فترة مؤقتة يستطيع الزوجان التغلب عليها بعدة حلول

وبعد التأكد من الخلو من الأمراض :

الحل الأول : هو القبول والرضا بالأمر، مع مراعاة آداب الجماع من تهيؤ

أو حسن تهيئة للزوجة ، مع مراعاة آداب الجماع من التسمية والدعاء .. إلخ.


الحل الثاني : بعد القبول والرضا بالأمر، وبعد حسن التهيئة ، و بعد انتهاء الزوج من القذف والزوجة لم تشبع بعد ،

فالحل حينئذ أن يتوضأ الزوج بحسب التوجيه النبوي ،

أو يتوضأ الزوجان أو يغتسلا أو يغتسل الزوج فقط وبذلك يدب النشاط في الزوج مرة أخرى،

ثم تبدأ الملاعبة والجماع مرة أخرى ، وفي هذه المرة سوف يطيل الزوج جدا

ولن يقذف حتى ترتوي الزوجة وتشبع وبذلك يمكن حل مشكلة إشباع الزوجة جنسيا .


و من الممكن قراءة موضوع مفيد جدا نشر هنا في هذا الموقع عن طريقة إشباع

الزوجة بحسن التمهيد قبل الجماع بالتقبيل وباللمس والكلام الجميل ... إلخ

ثم بعد الجماع هناك أمور أخرى يمكن التعرف عليها بقراءة المقال المذكور.


الأمر الثالث: أن يغير الزوج وينوع أوضاع الجماع قبل القذف بقليل أو مباشرة.

وإذا وقع القذف فليتوضأ كما سبق ويعاود وينوع في المرة الثانية من الأوضاع .

والله تعالى أعلم . أخوكم المحب الناصح أبو همام
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129