لدي صديقتان غاليتان و دائما يحدثنني عن حياتهم مع أزواجهم
بصراحه أنا كنت اتحمس معهمن فإن كان خيرا فرحت لهن و إن شرا ساعدتهن للخلاص منه
وبالمقابل فأنا استفيد منهن
لكن الحال لا يدوووووم
أصبحت لا أطيق احداهن تتكلم عن زوجها و بيتها و اطفالها
ليس حسدا ولكنه امر في النفس لا أعرف تفسيره
الله يكون في عونا ويفرجها علينا قريب