الخلق الحسن الشرط الثاني من شروط قبول الخاطب وعدم ردّه كما قال المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ

(إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ... )) وفي رواية

( وأمانته .. ) والأمانة من الدين ومن حسن الخلق ،فإذا انعدم حسن الخلق أصبح المرء كالطائر الذي بجناح واحد فإنّه لايستطيع الطيران 0