اذا تم عقد القرآن فلا مشكلة في الحديث تلفونيا ( باعتدال ) حول هذه الامور فهي تمهد للعلاقة بينكما وتزيل الخجل الزائد من زوجك وتجعلك تعتادين عليه وتتقبلينه فيما بعد ، ولكن انصحك بعدم التعمق حتى لا تثار شهوتك وتتعذبين من عدم اشباع نفسك ، وطمأني زوجك انك ستنتظرين الى ان يأتي اوان الزفاف، وبعد الزفاف وبعد نزع ثوب الخجل من زوجك يمكنك ان تكوني معه بدون تحفظات شرط عدم القيام بالامور المحرمة وهي الجماع في الدبر .