أخي الفاضل ...
وفيما نقلته خير تَذكِرة ومُعين ...
ليس فقط للمطلقة والأرملة ...
بل هو لكل صاحب كرب أو شدة أو هم ...
تتعدد الإبتلاءات ... وها هو الحل والمخرج واحد ...
قد تختلف تفاصيل الألم ... لكن الصورة في النهاية وعند النظر إليها من بعيد واحدة ...
ومفتاح الفرج يفتح كل الأبواب التي أوصدتها بإحكام ذنوباً مرات ... ومرات أخرى جهل
الرضا ثم الرضا ثم الرضا .... وشغل الوقت بطاعة الله .
جزاك ربي كل الخير أخي الكريم
وأسعدكم وأصلح أحوالكم وأراح بالكم
اختكم " زهرة "