ما أسعدها برضى زوجها عنها !
وكثيرون غافلون عن هذا الخير ...
أن يرضى كل شريك عن صاحبه ...
وما أجمل أن نُدرك قيمة ما بين أيدينا في وقته ...
وليس أن نندم حيثُ لا ينفع الندم ؟!
كثيرون وكثيرات ظنوا أنها " معركة " ...
وطبّقوا فيها شريعة الغابة : " البقاء للأقوى" !
في نظرهم البيت " ساحة قتال " ...
لمن ستكون " الغَلَبة " ؟!!
ولا يدركون أن حتى " المنتصر " ..... خااااسر !
هذه حيـــــــــــــــــــــــــاة !
مودة ورحمة ...
وليست ساحة لمصارعة المحترفين !
لن يُدرك تلك المعاني إلا من رَحِمَ ربي !
أسأل الله الرحمة والمغفرة لهذه الزوجة ...
ولزوجها دعوات لرب العالمين أن يُنعم عليه بالصبر ...
أما أنتِ حبيبتي ...
فأطيب التحية ووافر الدعوات الخالصة بكل الخير والسعادة
واشتياق دائم لحروفك