يمكن المرأه ...تقذف بصواريخها الجويه والأرضيه والبحريه بعد...لمن تطرأ عليه فكرة الزواج بأخرى ....

لكن السؤال ...لماذا؟؟؟؟؟؟؟

أعتقد أنها تصب جام غضبها عليه....وتقف موقف الدفاع في خط الهجوم.....لأنها ترى بكل وضوح أن

المتكلم..قد يكون هو زوجها.....وهذا هو السر برأيي....فهي إن أيدت وخالفت زوجها....تكون متناقضه

...فل تكن كلمتها واحده...

أما بالنسبه لتأييدها...لمثيلاتها...فلا أحد ينكر تعاطف المرأه وعاطفتها...وما تحمل بين حناياها....من هموم

الآخرين..وما لها من قدره للمسانده والتأييد...وما ذلك إلا كما جبلها الله عليه....

فهي تحنو على من هي مثلها..ولا تريد تضييع الفرصه عليها..ولو كانت نصف فرصه...

وقد تؤيد الزواج الثاني...ولكن إن وصل لحدود مملكتها...فهناك خطوط حمراء دفاعيه...

ولكن..

مع كل هذه التناقضات.....لاتتساوى ردود الأفعال...من الطرفين...ولا يتساوى مقدار طاقة التحمل...