اقتباس:
	
	
		| 
			
				 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رادع
					
				 
				تدرين ليه !!! 
 
لأن الزوجة ما تحس قيمة زوجها الا بعد أن ما يضيع منها , وينقلب عليها 
 
عندها تقعد تولول , فلو أنها قدرن النعمة التي كانت فيها , ما كان جرى ما جرى 
 
لا تغضبين أختي , فحين يمكث الرجل نصف عمره يجمع لأجل يتزوج يسهر ليله ويكدح في 
 
نهاره , لأجل أن يحصل على زوجة يرتاح معها , وفي الأخير , في لحظة غضب وطيش ماله داعي 
 
تجحده وتنكره , لا بد أن يذوقها حرت الأيام اللي تعب فيها حتى تعرف قيمة نفسها 
 
وهذا ليس بغريب وليس دفاعا عن الذكور , بل حتى الشرع أقر بذلك , فزوج الرجل من الحور 
 
العين تدافع عن زوجها ,قــال النبي صلى الله عليه وسلم: (( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته  
 
من الحـور العين: لا تؤذيه قاتلك الله، فإنما هو عندك دخيــل - أي ضيف - يوشك ان يفارقك إلينا )) رواه احمد  
 
والترمذي 
 
فهل الحور العين متحابين مع الرجال ,ا جنس النساء يكفرن نعمة الرجل في لحظة ... 
 
بل الأعجب أنكن تنكرن انكن ( ناكرات العشير ) 
 
وحتى ما تقدمه المرأة لزوجها لا يجحده الزوج , لكن أصلا مهما تقدم الزوجة لزوجه لا تفي بحقه 
 
مهما كان الأمر قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : (( حق الزوج على زوجته ؛ لو كانت به قرحه ، أو  
 
انتثر منخراه صديداً أو دماً ، ثم بلعته ؛ ما أدت حقه )) ابن حبان و الحاكم وغيرهم . 
 
فأنتن تجحدن نعمة الرجل بل تجحدن حقه الرحل , فترين انكن قد وفيتن بحقه وزيادة وهذا من الظلم 
 
فلا يعلم ما بذله الرجل الا الله ولهذا جعل حقه أعظم من حق الزوجة على زوجها بل أعظم من حق 
 
أبوي الزوجة عليها 
			
		 | 
	
	
 
والله يا رادع يا اخي دام تقافتك ماشاء الله ولك أسلوب حلو  إشو رايك تكتب لنا هيك مواضيع حلوة ع زوقك توصي بني جنسك  علينا وتكسب تواب بلا هالردود الي كلها تنقيص في المرأة 
خدنا ع قد عقلنا خيو إن قصرنا في شئ أو في لحظة غضب ع قولتك ليش أول كلمة بطقها زواجة وإلا ردود الرجال إتزوج وإقهرها
 مين ناكر العشرة نحنا وإلا إنتو 
لما تتزوج الصبية و بعد عشر سنوات يصير الرجال بده يجدد شبابه مين الي ما يصون العشرة 
لأ مو بس هيك يصير يتفضل عليها أنه عم يراعيها لانها بلا  أهل وإلا كان طلقها 
ذخيل ربنا مو هذا ظلم
 رفقا بردودك علينا أخاف والله وحدة من قهرها تدعي عليك
وبالاخير شاكرة مرورك ومتتبعة ردودك رغم إنها بتغث  أحيانا 
واهلا و سهلا فيك أخي رادع