هذه مشاعرك لا أحد يلومك فيها
ونسأل الله لك التوفيق والسعادة ولكن لاتشغلي بالك وتفكيرك في طليقك السابق وربما مكالمته لك
زادت هذه المشاعر لديك فإن كان لديه الرغبة في رجوعك وأنتِ أيضاً فالتدخل طرفاً ثالثاً في موضوعكما
وإن كان كل شي أنتهى بينكما أدعي الله عزً وجل أن يربط على قلبك ويرزقك زوجاً تقرً به عينك |