قبل حضوره سألني إن كان المصعد معطل فقلت له لا و بالفعل لم يكن حينها معطل
و لما أتى وجده معطل فاتصل و قال أنني ذاهب و ذلك كان مزحة على حد قوله و لكنه نفذها لما سمع ردي بأني قلت له اذهب
بالعادة أنا من أطلب منه الحضور لأنه على قوله يخجل أن يأتي من نفسه و نادراً ما يفعلها
و في كل مرة نتشاجر يقول لن آتي بعد اليوم
في كل مرة يزعل أتصل به بالليل لذلك قال لي لا تتصلي
أنا لن أتصل كما نصحتني و نفسيتي سيئة جداً ... لدرجة أني أفكر بالانفصال لأني لم أعد أحتمل هذا الوضع