عفوا أستاذ هلال!
تركت مساحة للتأمل
ولم تترك حرفا للتعليق!
يا لروعة الوصف! ويا لمشهد العاطفة!
لم يكن صنيعه معروفا يرده بل ذوقا وإنسانية لا يحملها سوى القليل!
بارك الله فيه وفي أمثاله وأصلح له بنيه إن كان له ذلك..
وبارك فيك على مثل هذا الطرح القليل في حروفه العميق في معناه!