لم تمنع هم الرساله الآلهية محمد صلى الله عليه وسلم من تذكر زوجاته والاهتمام بهم واللعب معهم ايضاً...فقد صح عنه عليه الصلاة والسلام انه كان يسابق عائشة رضي الله عنها فسبقته مره وسبقها عليه الصلاه والسلام في المرة الأخرى....
اذا كان هذا حال قدوتنا وخير البشر صلى الله عليه وسلم مع زوجاته وهو يحمل هم الرسالة وتبليغها للناس كافة فما هو حالنا نحن الذين نجد اوقات الفراغ كثيره ونستكثرها على زوجاتنا.....الزوجه بحاجة الى احترامها وتقديرها واللعب معها حتى ولو كان ذلك على حساب اعمال مهمة تحتمها حياتنا الروتينية في كل يوم...
قال صلى الله عليه وسلم : (أخيركم أخيركم لأهله وانا أخيركم لأهلي)
تحياتي للأخت سمرقند على هذا الموضوع القيّم...