صراحة لا أملك لكي الآن إلى الدعاء لكي بأن الله يصبرك ويعينك على مشكلتك ، ويهدي زوجك إلى الصواب ، وأن الله لا يحرمك من بنتك .
وعندي ملاحظة صغيرة جداً :
من طرحك لقصتك أستشفيت انكم ناس متحررين كثير ( اختلاط ، ورقص ، وأغاني ، و و و ) فلا ترين معي أن هذه كفاية لكي تجعلك تعيشين في هم ونكد بسبب ابتعادكم عن أوامر الله سبحانه وتعالى ؟!!.
ومع هذا ، فإني أدعو لكي بالتوفيق في حياتك وهداية زوجك لكي 
والله يهدي الجميع