اولا اود ان اتاسف لبعض الاخطاء الاملائية التي وقعت بها
بصراحة احيانا يضطر الانسان للتصرف بطريقه مختلفة تماما عن طبيعته
نعود لموضوع زوجي فقد اتصل 32 اتصال ولم استطع ان اجيب وبصراحة عندما نفذ مخزون الدموع لدي نظرت الى الساعة واذا بالوقت يشير الى مرور ساعة ونصف ونظرت مرة اخرى لهاتفي واذا به يشير الى وجود 32 مكالمة فائته فانا لم اتعود بان لا اجيب على الهاتف ولم يسبق لي التاخر عن المنزل بدون تبليغ واغلب الظن ان زوجي عندما عاد للعمل ووجد هاتفه ملقى على المكتب وانا غير موجوده بالمكتب الاخر ووجود رساله غرامية على صندوق الوارد قد جعلته كالمجنون
عدت للمنزل وانا اشعر بالقهر والتعب والذل والانكسار
شعرت اني ضيعت 8 سنوات من عمري مع رجل قتل في احساسي كانثى اولا وكزوجة
لا انكر ان زوجي يتصف بمواصفات الرجل النبيل
رجل نبيل بما تحمله الكلمه كمعنى
لا يسب ولا يشتم ولا يبخل يصرف بحدود استطاعته
لم يتململ من تأخري بالنجاب رغم وجود سبب لتاخر الحمل من جهته ايضا
لم اشعر بيوم انه يهنني بمعنى الاهانه
شعوري بالاهانة حسي
فهو لا يعبر عن حبه رغم انه ناضل لزواجنا وكانت نظراته تفضحه قبل ارتباطنا
لم يمدحني يوما
لا يبادر بالكلام الجميل الا عند طلبني للفراش
عاقبني بحفلة زفافي لاني لم البس الفستان الذي اختارته والدته
تخيلو عرس والعريس زعلان من عروسته التى هي باللاصل حبيبته
برود ............... قلة كلام .............. عقاب بعدم الكلام يصل الى شهور .............. احيانا كثيرة مقل من الناحية الجنسيه
حبنا قبل الزواج كان اشبه بالحلم لم نتكلم مع بعض لم نخرج لم نتكلم بالهاتف لم ولم ولم
كان حبا روحانيا اختفى باول عقبة
لم ادرك متى بدأت جذوة الحب بالانطفاء الا متاخره
عندما راجعت مسلسل حياتي اكتشفت انني تساهلت من اجله كثيرا
كنت اعلم بظروفه المادية ولم اطلب شئ
ساهمت معه وصبرت لا بل شجعته على امتلاك بيت
ديون لم اشعر يوما بانها هم لا والله بالعكس كنت اشعر بالسعادة
دراسات عليا لتحسين اوضاعنا المستقبلية
كنت كالام التي تنظر نتيجة احد اطفالها
انظر للساعة واقول فلان دخل الان على قاعة الامتحان
الان خرج
اتصل كيف الامتحان كيف الاسئلة الى ان اطمئن
اعذروني انا مضطرة للتوقف واكمل غدا