اقتباس:
	
	
		| 
			
				 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العازم
					
				 
				 
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته     
 
بدايه القوال احب ان اعرج على ملاحظه مهمه هي عدم توافق عنوان الموضوع بمضمون الطرح... 
 
اختي ... في سؤال طرح  على سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز - يرحمه الله -  
كتب أحدهم يسأل :- رجل متزوج ولكنه يرغب في الزواج من امرأة أخرى , لشعوره بأن الأولى لا تكفيه , ويخشى على نفسه الوقوع في الحرام ان لم يعدد , ولكن زوجته ترفض ذلك وتصر على طلب الطلاق ان أقدم على الزواج .. برغم علمها بحكم الشريعة في ذلك - فبماذا تنصحونه ؟؟ .. هل ينصاع لرفض زوجته وتهديدها له بطلب الطلاق , أو يتزوج من أخرى ويطلق زوجته , علما بأنه قادر عل النفقة وتوفير العدالة المطلوبة ؟ 
الجواب : ننصحك بالزواج لما في ذلك من مزيد العفة وأتباع السنة وننصحك أيضا بعدم الطلاق , ونوصيها بتقوى الله والصبر وعدم طلب الطلاق وسيجعل الله لها فرجا ومخرجا كما قال سبحانه ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) سورة الطلاق 
وقال سبحانه ( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا ) سورة الطلاق  
وفق الله الجميع والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. انتهى كلام الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى  
من حكم الإسلام في تعدد الزوجات  
تكثير نسل الأمة المحمدية .. مع التربية الصالحة ليكون هذا النسل عونا لأمته في شتى المجالات .  
أثبتت الإحصاءات أن موت المواليد الذكور أكثر من موت الإناث في جميع الشعوب الإنسانية , مع أن نسبة المواليد الذكور عند الولادة أقل أيضا ..  
إن في التعدد ضمانا اجتماعيا لعدد من النساء , حيث فرض الله سبحانه نفقة الزوجة على زوجها , بل إن نفقة الزوجة تتقدم جميع النفقات لسائر الأقارب .  
يكون الرجل مستعدا لوظيفة النسل من سن البلوغ حتى سن المائة غالبا , والأنثى إلى سن الخمسين تقريبا , فلو لم يبح الزواج للرجل بأخرى لعطل استعداده للنسل طيلة المدة الفارقة بينه وبين المرأة .  
إن الإناث كلهن مستعدات للزواج وكثير من الرجال لا قدرة لهم على القيام بلوازم الزواج لفقرهم , فالمستعدون للزواج من الرجال أقل من المستعدات له من النساء , لأن المرأة لا عائق لها .. فلو قصر الواحد على الواحدة , لضاع كثير من المستعدات للزواج أيضا بعدم وجود أزواج .. ويكون ذلك سببا في ضياع الفضيلة .  
قد تكون الزوجة عقيما لا تلد .. والزوج يحب إنجاب الأولاد - أو مريضة مرضا مزمنا , أو معديا أو منفرا , بحيث لا يستطيع الزوج معه معاشرتها معاشرة الأزواج ..  
قد يكون عند الرجل من القدرة الجنسية ما لا يكتفي معها بزوجته , أما لضعفها , أو لكثرة أيام حيضها أو ولادتها أو مرضها ..  
ازدياد نسبة الفتيات في سن الزواج والاتي فاتهن الزواج والمطلقات والأرامل في المجتمعات ماله الأثر السلبي ويكون بابا للإنحراف مع الحياة المدنية الحديثة. 
تعدد الزوجات يربط بين أسر كثيرة , ويصل بعضهم ببعض ..  
سفر الرجل الكثير .. بحكم عمله , مما يتعذر معه نقل زوجته الأولى وأولاده كلما سافر .. فلا يجد سوى أن يتزوج بأخرى ترافقه في أسفاره ..  
إلى غير ذلك من حكم عظيمة يدركها كل من تأمل بصدق هذا النظام الإسلامي الفريد أو طبقه في حياته فلمس أثاره النافعة وتحقق منها  
 
  
			
		 | 
	
	
 اخى الكريم اولا احترم رايك الكريم فى عدم توافق عنوان الموضوع مع الطرح ولكنى اود ان اعرف ما هى نقطة عدم التوافق من وجهة نظرك؟
ثانيا اخى الفاضل انت تحدثت الى بلهجة من لا توافق على التعدد رغم انى ارجو منك شاكره ان تعود لبداية موضوعى لتعرف رايي فى هذا الشان
ثالثا اخى الفاضل انت اخبرت فى موضوعك ان استعداد كثير من الرجال غير موفق للزواج فحدثنى بالله عليك عن اى عفاف نتحدث ان يكون زوج له زوجه ومعه مال يكفى واخر لا يجد مع الاعتبار انى اتحدث عمن هو زوجته من الله عليها بالجمال والاولاد الودود الولود كما ذكر رسول الله 
اخى الكريم لو تحدثنا عن كفاية الرجال لما كفى الرجل مائة امراءه لقد سمعت ان خليفة من خلفاء بغداد كان يملك سبعة الاف جاريه مما ملكت يمينه
اخى انا اتحدث من زاويه معينه اعتقد انى قصرت فى توضيحها وهى لماذا نفكر فقط فى النساء العوانس والمطلقات ومشكلاتهن ولا نفكر فى الرجال اللذين لا يملكون الزواج ننصحه ان يعف نفسه بالصيام لانه لا يجد الباءه وغيره ممن لديه زوجه ننصحه بالتعدد لانه يريد العفاف ولا ينظر لغيره من الشباب
طبعا ستقول انى اتحدث بمثاليه
لا انا اتحدث عن ابى بكر تصدق بماله كله وصحابه ضحوا بحياتهم من اجل اخوانهم نحن نريد الضغط على المراءه وتقبل بالتعدد ولا تكون انانيه بينما الرجل لن يكون انانيا بزواجه من اثنتين وغيره لا يجد زواجا
ارجو ان تكون وضحت فكرتى ولك جزيل الشكر