المرّات الأخيرة التي ذهبت فيها إلى البحر
( الأسبوعين الماضيين )
كانَ صااااخباً .. كما لم يكن من قبل !
مشاعر مختلطة شعرتُ بها على الشاطئ..
أردتُ أن أبكي .. أضحك .. أدعو ..
وكلما علتِ الأمواج .. وارتطمت بي
كلما ازداد صخب قلبي!
يا الله ..
من أجمل لحظاتِ عمري كانت !
طبعاً ماكنتش لوحدي ..
بس أخويا كان في السيارة ومش راضي ينزل
ولما ألحّيت يوديني تاني :
قال لي : إيش رأيك نرميكِ فيه ونرتاح
بس يا بختك على الأرجوحة ..
بقصد المُرجيحا
أنا مش بأدر .. ومش بجرؤ
دا كان زماااان !