اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوفية لوالديها
أخي القدير أبو أحمد
يبقى الموطن ذكرى
و أهل
و مشاعر
فلو انتقل الأحباب الى حيث تسكن
لأصبحت غربتك موطنك
من ليس لديه موطن
يصنع له واحدا
وفقك المولى
اسعدتني مشاركتك
|
نعم أختي الكريمة الموطن حيث الذكريات ...
حيث الأهل ...
حيث الأصدقاء ...
ربما لحنيني وشوقي لأهلي أشعر بضيق صدر هذه الأيام
ربما لشوقي لسماع الأذان من مآذن المساجد خمس مرات في اليوم
ربما لشوقي لسماع الناس من حولي يتحدثون لغتي لغة القرآن لغة آبائي وأجدادي
الحياة في الغربة قاسية ولكنا ليست مستحيلة
ما زلنا ولله الحمد نتمسك بديننا الحنيف
بل على العكس
ربما تمسكنا ازداد عما عهدناه في مواطننا
ولك تحياتي أختي في الله