عليكِ السلام أختنا الكريمة / زهرة
كم هى محرقة تلك الأنفاس
ولأني دائماً أتنفسها ،
وأشتاق جداً لأنفاس اللقاء التى تسبقاها
دموع ولهفة الأشواق ، متمنيناً ألا أعود لأنفاس الوداع
ونحمد الله على كل نفس من الأنفاس
وأدعوا الله أن يرزقك أنفاس كلها حب وفرح ولقاء
وأن يعوض الله على الأخت / غالية
ويرفع عنها كل شر وكرب وبلاء وتكون دايماً يارب
غالية بين كل الناس
ولكِ الشكر أخت زهرة
على تلك المساحة من الأنفاس،
ودمتم في حفظ الله