باختصار شديد لو كنت مكانك لأرجعت الثانية بلا تلردد إذا كان هذا ممكنا شرعا، أي أنها عندما بانت منك قد تزوجت شخصا آخر ثم طلقها، هذا إذا كان عندك الرغبة فيها ومن ثم القدرؤة المالية والجنسية محتسبا للأجر قبل كل شيء، وهذا شرع الله لو اعترضت عليه الأولى سترضى مع مرور الوقت، ولا تنس الإستخارة والإستشارة وفقك الله