( إما يبلغن عندك الكبر احدهما أو كلاهما ، فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما )
أوكد لك بأن والدتك لا تقصد تجريحك او احراجك بأي صورة من الصور وانما حبها لك ونظرتها إليك بأنك مازلت طفلتها المدللة يدفعها لاغاظتك ببعض الكلمات كنوع من تلطيف الجوء .
دعيها تقول ما تشاء عنك ، وعندما لا تجد اهتمام ولا مبالاة منك لما تقول فلن تتمادى أكثر.