معلشي
قصتك - أو أقساط القصة - إن صحّ التعبير - تستحقّ الوقوف والتأمّل.
والحقّ أني لستُ أشفق عليك؛ فوضعك قوي وأنت صاحب اليد الطُولى في قضية الزواج، إنما شفقتي على المسكينة التي وقعت ضحيّة أبويها ومجتمعها، ثم ضحيّتك أنت، وآخر الأمر كانت ضحية جهلها وجهل من أشار عليها باتخاذ الشعوذة لائتلاف قلبك، وساءت الشعوذة سبيلا.
على كل حال، بعيداً عن الدراما الآنفة، يقولون إنّ خير الدفع ماكان نقداً بدون تقسيط. إذا كنتَ تعاني من اتصال الإنترنت ولا تستطيع كتابة موضوع كاملٍ دون انقطاع، فإني أنصحك بأن تكتب موضوعك كاملاً على Word أو المفكرة، ثم تلصقه "نقداً" داخل صندوق التحرير.
الدفع هنا نقداً ياصاحبي، فالأقساط تقطع الأرزاق، والله هو الرزّاق ذو الفضل والمغفرة.
وفقكم الله،
عبدالله،،،