|
الأخ الفاضل أبو لمى
لا أستطيع أن أصنف نفسي إن كنت من المجموعة الثانية أو الثالثة كل ما أعرفه في الحياة أن إذا أخطأت مع إنسان آخر بقصد أو بغير قصد أن أعتذر وأطلب العفو من الطرف الآخر محاولاً الإستفادة من خطئي كذلك أحاول قدر إستطاعتي أن لا أعود لنفس الخطأ في المستقبل وذلك مصداقاً لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين).
مع تحيات أخوك أبو أحمد |
|