فعلا يا اختي طفلك من الأول أحوج لك خصوصا أنه مع أب كما رايت معالمته ليست جيدة
فضلا على انه لا يعيش بين والديه..
ولا أدري في القصة فراغ بحاجة الى ملء!
فمثلا ما هو سؤالك في الموضوع؟!
هل هو ماذا تفعلين مع طفلك الأول؟!
لأن العلاقة الأولى المفروض اها انتهت الى الأبد! إلا إذا كان لا زال في قلبك شيء منها...
هل قصتك كبتبتيها من باب العبرة والعظة؟!
لأننا حين قرأنا العنوان توقعنا انك المصيبة لا تزال موجودة لكنك تقولين أن حياتك الآن خيالية في كل شيء وبالتالي المفروض أن مشاعرك تجاه طفلك الأول تصبح طبيعية فقد انتهت مشاعرك تجاه والده وأصبحت الآن مرتاحة وبالتالي تشعرين تجاهه اي طفلك! برحمة وعطف أكثر من لو كنت تعانين مكن ظروف صعبة؟!
عفوا اختي ربما لم أفهم لكن حبذا أن تتذكري أن طفلك أمانة بين يديدك بغض النظر عن ظروفك
بالتوفيق