طيّب أنا كنت أحبّ الوالد رحمة الله عليه أكثر ..
لكن إن اختلف مع الوالدة .. وقفت في صفّها !!
<< المرأة هيَ المرأة
يا عزيزتي ..
جميل منكِ هذا الإحساس العالي في تعاملك مع والدتك
لكن حاولي _ حتى وإن آذاكِ الوالد _ أن تتجنّبي الحدّة معه
أو مخالفته ، أو حتى مناقشته ..
سيأتي يوم _ أطال المولى في عمره على الطاعة _
وتقولين : ليتني فقط أراه ، أو أسمع صوته !!
أقدّر ظرفك ..
لكن حاولي ، وألحّي في الدعاء له ،،