أخي الكريم ..
هي زادتك عشقا
وأنت زدتني قلقا وأرقا
لا أدري لماذا أنا هنا الآن، لماذا أجدني بلا تفكير مندفعا للرد والمشاركة وأنا حتى لا أعلم ماذا أقول لك؟؟
المشكلة واضحة ولكن ربما اسلوبك الصادق جدا في عرضها جعلها تلامس قلبي وتدق نواقيسا وأجراسا في رأسي حتى اعجزني ذلك عن التفكير في الحل
أخي الكريم لا أجد عندي الآن إلا أن أقول لك
استعن بالله ولن تعدم خيرا