منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - لازلت احن لطليقتي والله
عرض مشاركة واحدة
قديم 19-08-2007, 05:01 AM
  #5
space21
موقوف
تاريخ التسجيل: Feb 2006
المشاركات: 177
space21 غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العام
هاذي الحاله نفسها تجيني لمن اكون متضايقه وكل الدنيا مقفله بوجهي ..


تجيني حاله اقول فيها اني احب طليقي الاول ومااقدر انسى حبه وياليتني ماتسرعت بطلب الخلع .. وحتى لو تزوجت راح يظل في القلب .. لكن لمن تهدئ نفسيتي ارجع لصوابي اقول اعوذ بالله ان كان لسى بقلبي والله مايستاهل وحرام اضيع عمري على ذكرى ياليتها كانت حلوه .. كلها كانت اهانات وذل ..


فسرت هاذي الحاله لمن اكون متضايقه ابغى الاقي متنفس او ملجأ اروح له .. ماالقى غير ذكريات الحب الكبير اللي كان تجاه اللي كان اسمه زوجي ..


لاتحزن كلها وساويس شيطان .. لاتستسلم لتلك الذكريات لانك مو انت الوحيد اللي تجيكي هاذي الحاله ..

اهدأ ولاتجلس لحالك كثير وابعد كل ماكان يذكرك بالاولى .. حتى لو كنت من النوع اللي تستمع للاغاني فابعد عنها مرضات لربك وحتى لايزين لك الشيطان الذكريات القديمه ..


الله يهدي سرك ويوفقك لمن تحب وترضى

طليقك وانا نختلف اختلاف السماء عن الارض ...!


طليقك هددك ... اعتدى عليك ... اذاقك المر ...!

حتى في الطلاق لم يطلق الا باسترجاع مهره ...!


لم يحاول ارجاعك بالطيب ...بالوعد بتغيير سلبياته ...!

انا طلقت بدون مقابل ..!


طلقت وانا ابكي حرقة عليها ...!

لم امرمط بها في المحاكم ...!

لم امد يدي عليها ..!

سافرت انا وهي للعديد من الدول كسياحة ...!

دلعتها كطفلة صغيرة ..!

ماذا استفدت منها ...!


طليقتي انسانة متلاعبة بمعنى الكلمة ...!


كلمة الحب لديها كلمة وقتية ...!

حتى عندما عرفت اني تزوجت ارسلت لي رسايل بالجوال ...!

لمجرد ان تقول ( انا هنا ) لا تنساني


لا تصبح سعيدا مع غيري ...!

وهي الآن تستعرض في كل عرس ...!


لعل احدهم يخطبها ...!


وضحية اخرى في الطريق ...!


لعل احدهم يأخذها فيذيقها المر الذي لم استطع ان اذيقها اياه ...!

او لعل اسلوبها يبلعه احدهم فتعيش معه بالكيفية التي ترغب ...!


انا ماذا استفدت من زواجي منها ...!

خسائر اعصاب ونفسية واموال وطفل بدون أب ...!


انسانة متلاعبة متلاعبة متلاعبة

سامحها الله ...!


لو اني للحين رغم كل سلبياتها احبها


يا سبحان الله ...


من يحبنا نزهد فيه ...!

ومن يبيعنا نركض خلفه ونهتويه ...!


لكي خالص الود