وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فعلاً موضوع مميز بارك الله فيك أخي في الله
أوافقك القول أن الفتاة عليها أن تتجاوز بل وتتخطى حائط الحياء مع على الأقل أمها لأن في ذلك نفعاً لها مما يعود في ذلك نفعاً على المجتمع عامة لأن زواج الفتاة يأسس عائلة جديدة وكما يقال بارك الله في البيت الذي يخرج منه بيت آخر.
فكرة إحدى الأخوات أن الرجل أو الذكر هو المصيطر وله الكلمة النهائية وليس هناك رأي للفتاة أو على الأقل إستشارتها في زواجها (وهذه الفكرة للأسف موجودة عند بعض الآباء هداهم الله) أظنها فكرة تعسفية وربما أقول أنها فكرة ظالمة للفتاة فمن باب قول الرسول صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته أظن أنه يجب على الوالدين أن يحسنا إختيار الزوج الصالح لابنتهما واستشارتها في الموضوع في من يريد الزواج منها وهي المتضرر الأول في حالة لو لم يتم اختيار الزوج المناسب لها.
الموضوع ذا شجون كثيرة وأكتفي بهذا
أخوك أبو أحمد