في الحقيقة والواقع
ان توقيت العملية يفرض غالباً
سلوك الرجال بعدها
بمعنى
الرجل قد يكون جاي من العمل تعبان
وما نام في النهار
يجي الليل بينام
يلاقي زوجته تبتسم ابتسامات ذات مغزى
طيب هو بيجاريها وبيسوي اللي هي نفسها فيه
بس قبل كل شي هو تعبان ويبغى ينام
فالحاصل انه يسوي اللي يتسوى
بعدين بدون شعور يتطوى
صريعاً بلا حراك
هل نلومه لأنه استنفذ ما بقي منه من طاقة
في زوجته
أم نلوم زوجته التي لم تقدر تعبه وحاجته للراحة
وهناك حل
وهو أن لا نلوم كليهما
فلترضى الزوجة بما حصل
وتقوم تشوف شغلها بدون كسل