موقف ثاني
تخيل كنت نهاية يوم اربعاء
في العمل
واتفقت مع الزملاء تتقابلون اليوم في استراحة ما
ورجعت البيت
وانت طالع صلاة العشاء ومتكشخ
صادفت زوجتك متكشحة (غريبة )
سألتها بعينان تملؤهما البرائة
خير وين رايحة قالت لك
مو انت وعدتني توديني السوق
(انت كنت مواعدها ونسيت)
وانت تحب زوجتك وما تقدر تزعلها
والله هاذي صارت معاي كثير بس اعديها ... يكسر خاطري لانه دوامه يتعب ...
بالنسبه للموضوع اخوي ... ازيدك من الشعر بيت .. فيه شباب يفتكرونك كنت عند وحده ثانيه ومو زوجتك
مادري كيف تفكيرهم ... الله يهديهم بس
يعطيك العافيه اخوي ...
هموووم