بل منهن من تعدت مرحلة السب و دخلت في التشريع بقولها حرام عليها تهدم حياة أسرة !!

بصراحة لما أقرأ لهن أستغرب طريقة تفكيرهن سواء أكن آنسات أم متزوجات

و كأن الله شرع لنا مافيه مضرة ، سبحانه و تعالى عن هذا فهو أرحم الراحمين

و قد قال الحق تبارك و تعالى: " أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ "

و لنتذكر دائما الأرزاق بيد الله فهو من قدر لفلانة أعزب و لأخرى مطلق و للثالثة متزوج

و جميعهم لم يفعلوا منكرا أو حراما بل هو شرع مكفول للجميع بل قد يثاب المعدد إن عدل و أنصف


ومن الذين أنكروا التعدد النصارى و أشباههم و لو تأملنا حالهم علم من واقع الكثير منهم أنهم وقعوا فيما حرم الله من الزنا، واتخذوا الخدينات الكثيرات، فاعتاضوا الحرام عن الحلال، والخبيث عن الطيب، وشابهوا من قال الله فيهم: " أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ "


نحن في زمن التعدد يعتبر فيه خيانة و بالمقابل كثر أنصار الحرية و الفساد إلا من رحم ربي




أخي الكبير يأتي في تفكيري كل ما أقرأ للنساء اللاتي يعارضن التعدد سؤال وهو:

من تحبس زوجها عن التعدد هل تعد آثمة بهذا الفعل ؟

لم أبحث المسألة إلى الآن لكن هو سؤال مهم يستحق الإجابة




و شكرا لك أخي على جميع مواضيعك التي أستفدنا منها كثيرا فجزاك الله خيرا