أخي عليك بنصح زوجتك و بالرفق و اللين و عليك أن تكون قادراً على العدل بين زوجاتك قبل أن تتخذ قرار التعدد
و سأقتبس من إحدى الفتاوى إجابة تنصح بها زوجتك
اقتباس:
وإياك أن تسول لك نفسك طلب الطلاق لأجل هذا، ونذكرك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: " أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة" رواه أحمد وأبو داود والترمذي من حديث ثوبان رضي الله عنه، والزواج بالثانية ليس به بأس، إذا التزم الزوج العدل، ولو كان به بأس لما أمر الله به.
فننصحك بالرجوع إلى زوجك، فإن في ذلك مصلحتك، ومصلحة بناتك، ونجاتك من التعرض لسخط الله.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى الشبكة الاسلامية
|
__________________
.
.
استودعتك أهلي في سوريا يا من لا تضيع ودائعه