مشكلتك يا أختي ليست سطحية حتى تحل بكلمة أو كلمتين , بل هي جذرية متأصلة , فأنتي
قبلتي به زوجا , على ما فيه , وان كان لم يظهر على حقيقته في البداية , لكنك تجاهلت قوله صلى الله
عليه وسلم ( اذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه الا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير )
هل راعيت هذا الحديث لما طلبك زوجا له , هل كان يهمك أمر الدين والخلق , أم كان أمر ثانوي ..
فتحملي نتيجة خطأك , وبما كسبت يداك وان الله ليس بظلام للعبيد ..
فليس لك الان الا ان تطلبي من الله أن يغير قلبه فليس الأمر بيدك بل بيد الله فهو من يملك قلبه