((( في الأنتظار )))
هل ينطبق على الجنسين ( ودت الزانيه أن كل النساء زواني )
ينطبق أو لا ينطبق !!!
اولاً : كرمي النساء وعفافهن ولا تشبهينهن بالزانيات.
ثانياً : ممكن أن تجدي ما هو أسمى ومعروف لدى الجميع من مقولتك هذه ... أو إذا حتم الأمر أن تذكري موضوعك وبدون مثل هذه المقولات في الأصل
ثالثاً : القارئ يشعر وخاصة أنها بأول ردك ( ما علاقة المقولة هذه بموضوعنا !!! )
رابعاً : تقبلي نقدي وأعذريني
1-هل المعدد كما يحدث أمامي يعيش بين نارين ( ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه )
ويتمنى أن يجرب كل الرجال التعدد ...المشكله أن مستحيل تجد الرجل يعترف بأنه بين نارين لكي لايوصف بأنه ليس برجل وليس بقد الثنتين كما يقال دائما ...
هو قلب واحد ( عادل ) في جوف واحد ... فلا يميل الزوج كل الميل لنصف قلبه على الأخر ... فلن يكون هناك نارين ولا ثلاثة ولا أربعة ... هناك ( الإنصاف ) وبهكذا سيرتاح قلب الزوج ... وسيكون قد الأثنتين أو الثلاث أو الأربع
أما إذا كان غير ( عادل ) و غير ( منصف ) فسوف يكون ( ظالم ) لنفسه ولغيرة ... وبهكذا يكون بين المشاكل وبين ( النار )
2-النساء وخاصه الأولى تتمنى أن كل النساء و بالذات( للنساء المحبات للفتنه ويحبن الكلام في المتزوج عليهن) يتزوج عليهن أزواجهن لكي يجربن المر الذي يعشنه (<<<<اتمنى فهمتوا)..فلا مطلقه تليق بها ولامعلقه ايضا ...
اعتقد بأن مقولتك هي رد على مثل هؤلاء السيدات وخاصة الزوجة الأولى ... حتى وإن كن يحببن الفتنة و يحببن الكلام في أزواجهن ( الغيبة ) ... فلا يجوز لك بأن تشبهينهن ( بقذفهن ) ... سامحنا اللهم وأياهم أجمعين
فدائما تتحدث عن ماقدمته لزوجها عندما أراد أن يتزوج عليها وأن الأمر سيان وأن المفروض من الرجال أن يعددوا وخاصه الذين لديهم القدره فمن للمطلقات والعوانس والأرامل ...وهذي نظرتي وفلسفتي لاادري ربما أيضا حقد على المجتمع لاني اعيش الان بوضع حرج ...معلقه
وعائلتي معدده يعني كل من حولي معددين وأرى وأسمع ....وآآآهات ..
((( حبوا لغيركم ما تحبوه لأنفسكم )))
أسأل الله أن يزيل عثرتك ... ويسخر لك ما فيه سعادتك ... والله ولي ذلك والقادر عليه
وشكراً لك على المرور ... ورمضان كريم