،،
كنت قبل ساعات من الآن
قد قلت لمن ُتحب عتابي :
ُأقدر من يصنع حرفه فيجعلني أراه .. وليس أي أحد من يجعلني أراه ..
لذا لن اكتب رداً لأي أحد
ووعدتها بذلك ،،
..!!
لكنني
إستشهدت بك ..
لأنك تستفزني فاشكرك وأحمد ماتقدمه ،،
.
..
لذا لست أي أحد .. أنت الكبير .. عطاءً .. وقلماً .. وتذكيراً ،،
وأعلم أن من وجهتني ستقرأ الآن ردي وستقول خرجتي عن النص فكتبتي شكراً شخصياً وليس للموضوع ..
نعم ياقدوتي الكبيره هنا المتمثلة في شخصيه الكبير هنا
" أنا أشكرك ولست وحدي بل الكثير هنا "
..!!
سأحكي شيئاً
حين يتقمص أي مخلوق قضيه ويجعلها نذر قلمة .. فهذا يعني أنني وكل كلمة ثناء لن تنثني فقط لشكره
فالشكر قد عجز
..
وحين ُنثني فلقد عزّ المقال عن الوفاء بالمقام
..
لكن
هي دعوات
أسأل الله أني يكتب لك بكل حرف شفاعة لكل خير ،،
.
..
بصدق أنا أتضاءل أمام عطائك ..
وبصدق أكبر أنا أتعلم من الكبير كيف أكبر .. لأحتوي وأتفهم
وأتعلم الشكر ليكون من لايشكر الناس لايشكر الله ،،
تقول نحمد النعم
فها أنا أحمد بعض النعم أن ألهمني حضور سطورك ..
وأمتلك حرفاً لايطاوعني لأمنعه عن الدعاء لك ولو بالغيب
.
.
..
جزاك الله كل خير
..
تقديري الجمّ
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|