.
لا أعتقد بأن شركة مثل الاتصالات بسياساتها الحالية قادرة على الاستمرار ككيان خدمي موثوق فيه من قبل المستهلك في ظل التنافس المحموم خلال السنوات القليلة القادمة.
خصوصا وأن الشركة مازالت تقوم على سياسة الشركات الحكومية التي لا تهتم بالجودة ولا يعنيها المستهلك ، وآخر ما تفكر فيه جودة المنتج .
كلمات دائما ما أكررها خصوصا وأن أغلب الخدمات التي تقدمها الاتصالات كثيرا ما يدفع المستهلك أجورها دون أن يستفيد منها كما حصل معي في بدايات خدمة شامل ، أو أن تسمع قولهم ( معليش حصل خير خلل فني ولا يعني أننا ملزمون بأصلاحه ).