بو نبيل
خواطر امرأة
سمعتوا بالحديث
(مدرك ابن آدم نصيبه من الزنى لا محالة، فالعينان تزنين وزناهما النظر)
وفي نهاية الحديث (والفرج يصدق ذلك أو يكذبه)
سؤالي
زنى العينان أليس من الخيانة التي كنت اتكلم عنها
فإذا كان كذلك فالحمد لله لم اجيء بشيء من عندي
فقد قال عليه الصلاة والسلام (لا محالة) ألا تفيدكما بالتعميم
وإن كان زنى العينان ليس من الخيانة
فما هو بنظركما