المتأخرات عن الزواج ينقسمن إلى قسمين : متأخرات برغبتهن وبكامل إرادتهن وتختلف أعذارنهن في سبب
تأخرهن
ومتأخرات بحكمة من رب العالمين إما لمرض يعيق خطبتهن أو عينٍ أصابتهن فلا تكتمل خطبتهن رغم رغبتهن
بالزواج ومن أقل الرجال حالاً وليس ديناً وأخلاقاً .
من إرتضت بحالها وأرادت ذلك ماأسعدها برأييها وبحالها لأنها ساهمت به
لكن من لم يكتب لها الزواج وتأخرت فيه فـ ياحزني عليها لأنها فوق همها هناك من يصفها بالغـــرور
ويجمع بأن كل من تأخرت قد يكون سببها الغرور .