استاذي الكبير ابو فيصل يعطيك العافيه
بصراحه كنت جايه اضع رد لكن بعد ماقريت ردك
نسيت ماكنت اريد ان اكتب
فهنيئا لك اسلوب ورد رائع جدا
بوركت
__________________
[size=4]على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين
وقفت وهاجس الذكرى ينفض غباره
وفي ذاك المكان ثبت إن الآدمي من طين..
تخيل ..يوم لمسته تنهد من شقى ناره
سألني قال:انا اذكر تجوني اثنين..
بكيت وقلت:صدقني رحل وانقطعت اخباره
[/size]