منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - آخر أخباري ..خيرني بين الرضا بواقعه وبين الطلاق ..إنا لله وإنا إليه راجعون
عرض مشاركة واحدة
قديم 16-10-2007, 09:46 PM
  #18
أم وداد
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية أم وداد
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,771
أم وداد غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuaziz
الاخت الفاضلةو غلا
لاحول ولا قوة الا بالله
تعرفين أنه في الموضوع جانب أيجابي
أنا من قرأت موضوعك يوم العيد استنتجت أن زوجك يعاني من مشكلة نفسية بسبب الاولاد.
أختي واضح لي جدا أن زوجك يحبك جدا وهذا ما هو من باب المواساة لكنه رأيي بصراحة وكل ما في الامر أنه ما يبي يعذبك معاه أكثر ويحرمك من العيال، ويظن أنه بطلاقه لك يحل مشكلتك أو على الاقل جزء كبير من مشكلته وهو الشعور بالذنب تجاهك
أختي فهمت أن زوجك -اسمحي لي - عقليته قديمة شوي لهذا يرفض العلاج والمشكلة أن اصرارك عليه يذكره بالمشكلة باستمرار ويربط بينك وبينها بحيث كل ما شافك يتذكر مشكلته ويثور لذا هو يحرص أنه ما يطالعك
طيب والحل؟؟؟
الحل يا أختي الكريمة والعلم عند الله أنك تسحبي رجله شوي شوي وتوهميه أنك رايحة للطبيب لموعد لك أنت وتتفقي مسبقا مع الدكتورة مثلا أنها تكلمه في الموضوع وأنه بسيط جدا وأنها عالجت الكثير من الحالات المشابهة وأن علاجك أنت لا يتم الا بمساعدته وهكذا حتى تخففي عن نفسيته ثقل الموضوع بدون ما تفهميه أنك أنت سبب المشكلة لا يقوم يشوف نفسه ويطلع قهر السنين اللي طافت كلها عليك.
اذا كان أحد من أهله قريب عليكم ممكن يبحث عن شخص مر بمثل معاناتكم ورزقه الله -وهم كثر- ويعرفه عليه بشكل عرضي ويفتح الموضوع معه
اختي أتمنى أن اكون فتحت لك باب لأني أعلم أنك بحنكتك وحكمتك أقدر مني على تجاوز هذه المشكلة
واسأل الله العظيم رب العرش العظيم أنه يهدي بال زوجك ويرزقك 10 من البنين والبنات
آمييين


والله يالغالية .. انا بعد هذا الي جا على بالي.. احسه يحبك .. ومايبي يظلمك معاه ..


الله يعينك .. ويكتب لكم الي فيه الخير.. انتي وزوجك ..

قلبي معاك يالغلا
__________________
ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما

أرجوكم ادعو لي ..بإن ربي يجمع بيني وبين زوجي على خير

إلى زوجي ..إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى حياتي وروحي... إلى عشيقي، حبيبي، فارسي، أميري، إلى القلب والكيان... والحب والهيام...

الـعزيـــــــــــــــز بو وداد..

أحبــــــــــــك ...