شكرا يا أم أرخيم هكذا أريد من معاشر الأخوات التفاؤل والتعاون والتسامح وتجرع الغصص واستغلال الفرص وحفظ عش الزوجية شكرا عقلك النير وقلبك الخير بهذا الأسلوب نرضي غرور الرجال ونتحمل الزلزال الذي سيصيب بيوتنا لأن البعض قوة في غير عقل وتسلط من غير رشد أريد منكن الاستمرار على هذا النهج وهذا الطرح بعيدا عن روح الأنا والأنت صدقوني سيخرج جيل متواضع وحليم ورشيد وقوي في نفسه لاعلى غيره ممن وصموا بالضعف البنيوي ..إن مكمن الانتصار هو كبت النفس عن الظلم والغطرسة وفي الوقت نفسه أن لانرضى بالظلم ...استمري ياأختي فالسعادة في شوق إليك والحكمة في لهف إليك..