يا أخي , دامك أنك عازم ولديك القدرة , ونوبيت العدل , فلما الإستشارة في أمر هو بذاته أمر محمود
وفيه قربة لله عزوجل , من اعفاف امرأة مسلمة , فهو من الأعمال متعدية النفع , فاقدم وتم على خير
ولا تشاور مخذل أو أمرأة في هذا الأمر , فليس ذلك من العقل السليم , فتوكل على الله , واجمع أمرك
ثم اقضي ولا تنظر ..