قرأت موضوعك
وأضنني جربته حين كان الطلاق قد بدأ يظهر في تفكيري
صدقيني
حين تفكرين به
تشعرين به كذبه
أو وهما تتمنين أن تستفيقي منه
ليس بالأمر ا لسهل إستبعاد الطرف الآخر
والمصيبه إن كان متمسكاً ويتمادى في إظهار الطاعة رغم أل مشكلات والأخطاء
تتركين الأمور تسير لكن يكون بداخلك فكره
ربما لله غداً شأن جديد
لذا
تبقين مضمرة أنه قد تتغير الأحوال وتحصل معجزة الإنقاذ
والطامة إن كان الطلاق قراراً مشتركاً
ومع هذا فالطرفان يتماديان في السير جنباً إلى جنباً
ربما هذه بقايا الود
أو متطلبات الحياة
لايهم أعرف الناس أو لم يعرفوا
المهم مالذي يحدث خلف الابواب الموصدة بين إثنين ،،
..
بالأمس تحدثت عن هذا الموضوع مع إحدى صديقاتي
وسبحان الله
كان لها زوج صديق
وشريك لأفكارها
ولحمقه
تصرف وتكلم فأخطأ وجرحها
ماكان منها إلا أن قررت لامزيد من البوح
تعايشت معه
وتقول له أحبك كل يوم
لكن
بلسان دون قلب
قالت فقدت في زوجي الصديق
أفتقد صديقي ..!!!
قالتها
ولامها الجميع لكنني اشعر بها
هي لم تقلها إلا حين إحترق قلبها
الفقد موجع ،،
قد نحيا كل يوم
لكن هناك فرق بين أن تحيا
وبين أن تستمع بحياتك ..!!!
ستمضي الأيام
ولابد من لغه التعايش
لكن
بلاطعم
تماماً كضحكة على شفاة تقوست من كثر العبوس
..
ثقي ستمضي
لكن إن كان هناك وداً
فالبرفق سيحيا
..
أعانك الله
ودي ،،
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|