يا عزيزتي
لِمَ التساؤل؟!
فأنت في راحة ما شاء الله لا قوة إلا بالله
فهنيئا لك بهذه الشخصية
. . .
سأخبرك بما فعلت وقتها
كنت لا أنام ولا آكل كما يجب
وعند رؤيتي له بعد عقد القران
انقلبت الآية لم أخجل ولم يراودني ذلك
الإحساس بالخوف والقلق
مع أنه المتعارف عندنا بأنني خجـــوول جدا
. . .
ولا يُفهم من حديثي بأنني تجرأت عليه
أو حتى استطعت النظر إليه
وإنما مشاعر الخوف والرهبة أزيلت بمجرد رؤيته
هذا ما عندي ؛ لكي أطمئنك ..
وفقك الله وتمم كل أمورك بخير ومبارك لك مقدما