قضى الله أن يكون لنا جرح هنا ونزف هناك ،
والنصر قادم بأذن الله أن لم يكن قبل أن ينطق الحجر والشجر ففي ذلك الوعد نأمل من أملنا في الله وفي ماقاله رسولنا الكريم عليه أفضل صلاة وأتم تسليم . من رواية أبي هريرة عند مسلم بلفظ : ( لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود ، فيقتلهم المسلمون ، حتى يختبيء اليهودي من وراء الحجر و الشجر ، فيقول الحجر أو الشجر : يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي ، فتعال فاقتله . إلا الغرقد ، فإنه من شجر اليهود).
اللهم أعز الأسلام والمسلمين وأذل الشرك وأهله .
بارك الله فيك أختنا الأبونسة على هذه الرحلة التعريفية الجميلة .