عزيزتي أنا كأم أعامل بنتي إن أخطأت في أمور أدبيه وأعاقبها عليها ضعف أخيها
الشرع كرم المرأه وشرفها وغرس فيها الادب والحشمه والالتزام
وأجزل لها بنصائح شتى ونجد التعمق كان أكثر للمرأه في النصح والارشاد
حتى وصى الشرع الشباب على حسن اختيار الزوجه وان تكون ذات دين وأصل طيب واشار رسولنا
بمعنى قوله تخيروا لنطفكم فان العرق دساس
من هنا تأصلت فينا الفروقات وأصبحنا نحاصر الفتاة ولانريد منها أن تزل قدماها
وأصبحنا نرى أخطاءها فادحه فالحياء والشرف والادب لامجال أن تتعدى أسوارهم
حقيقه شتان بين خطأ الفتاة والشاب يعني لو رأينا الهيئه تقبض على شاب لا نستنكر
لكن تخيلي ان إمرأه ممسكه بها مجموعه من رجال الهيئه ويمرون بها من أمامك خزي والله وعار
تحياتي لك ودمتي برضى الرحمن
تم نقله هنا ليلاقي التفاعل المطلوب