بالإضافة إلى ما قيل
العادة السرية تجعلك طيلة الوقت تترقب, ماذا تنتظر, تنتظر اللذة والعبث بجسدك, تنتظر متى تخلو الغرفة, متى تنتهي من الدرس, متى تنتهي من التزاماتك حتى ترجع لدوامة الخبث التي يضع المدمن بها نفسه, يكفي انه طيلة اليوم لا يفكر إلا بها
بالإضافة إلى الكثير من المقالات التي تشرح علميا مضارها
والزوج المدمن بها يضيع حقوق زوجته, أهذا عدل وإنصاف, أم حرام شرعا؟
أبعدنا الله من خبثها
وشرها