السلام عليكم
اخي في الله بداية نرجو الهدوء فالاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية !
وهذة ليست اراء او اهواء شخصية بل اراء علماء و اطباء و نتيجة لدراسات و ابحاث
ومثل هذة الامور الطبية يختلف و يتفق فيها علمات كثيرين و في النهاية الادلة الاقوى تبعا للدراسات و الابحاث هى التي تفيد و تنجح
بداية تقول ان النظام اسمة دشتي و ليس اتكنز ثم وضعت نقل موضح في سطوره الاولى ان النظام لاتكنز و الدشتي يتبناه و يستخدمه في السعودية و بالتالي فاصل النظام هو للدكتور اتكنز و نسب للدكتور دشتي !!!! (( علما ان د .حسين دشتي قد قام وترجم ابحاث دكتور أتكينز للعربيه و هو ما ساعد ذلك على انتشار هذا النظام الغذائي وبشكل واسع في المنطقه العربيه وقد ذكر ذلك د دشتي في عده مرات وهو مشكور على على المجهود الكبير ولكن في الاصل هذا النظام للدكتور اتكينز))
وهذا اخر تعليق لي على هذا النظام سبق ووضعته في احد المنتديات :-
ويتأسس هذه النظام الغذائي على نظرية تقول إن زائدي الوزن يأكلون كثيرًا من النشويات والسكريات، وأجسامنا تحرق الدهون والنشويات والسكريات للحصول على الطاقة، ولكن النشويات والسكريات تستعمل أولاً. وبالتقليل جدًا من المواد الكربوهيدراتية وتناول الكثير من البروتينات والدهون فإن أجسادنا ستفقد وزنًا بصورة طبيعية عن طريق حرق دهون الجسم بطريقة أفضل. ويحقق هذا النظام بالفعل نجاحًا كبيرًا في خفض الوزن والحفاظ عليه، كما يقول مؤيدوه إنه يساعد في الحفاظ على الصحة الجيدة ويحميها من الأمراض.
ماذا يمكنك أن تأكل في هذا النظام ؟
يسمح هذا النظام بأكل أغذية لم يحلم بها أي إنسان يتبع ريجيم غذائي من قبل، ويعمل هذا النظام جيدًا حتى مع الذين أصيبوا بإكتئاب وإحساس بالحرمان من أنظمة غذائية في السابق،
وبسرعة نجد أن ريجيم أتكينز يحدد القواعد التالية :
• لا يضع حدودًا تقريبًا لكمية الطعام التي ستؤكل، وبدلاً من ذلك يحدد بشدة أنواع الطعام التي ستوضع في طبقك : ممنوع السكر، والأرز الأبيض، والدقيق الأبيض.
• يسمح هذا النظام بأكل أطعمة تعتبر غنية ودسمة تقليديًا مثل اللحوم، والبيض، والجبن.
• كما أنه يعمل على التقليل من الشهية.
وفي نظام أتكينز أنت تأكلي بروتيينًا ودهونًا صافية تقريبًا. تستطيع تناول اللحم الأحمر، والسمك، والحمام، والأجبان كاملة الدسم. تستطيع أن تطهو طعامك بالزبد والسمن، وأن تضيف المايونيز إلى التونة وزيت الزيتون إلى السلطة.
ومن ناحية أخرى، فإن المواد النشوية والسكرية ممنوعة تقريبًا ( أقل من 20 غرامًا في اليوم ) في أول أسبوعين وهو ما يعادل حوالى ثلاثة أكواب من السلطة، أو كوبين من السلطة وثلثي كوب من الخضراوات المطبوخة يومًا.
لا يوجد إستثناء لما سبق من أي نوع خلال أول أسبوعين لأن إستهلاك قليل من المواد الكربوهيدراتية (فقط أوراق نباتية خضراء ومن دون فاكهة) هو البداية التي تحققين بها القفزة خلال النشاط الكيميائي الحيوي لهذا النظام. وفي هذا النظام أنت لا تحسب السعرات بل على العكس قد تتناولي سعرات أكثر ممّا كنت تتناوليها قبل إتباع هذا النظام.
فيما بعد، فإن المسموح به من المواد الكربوهيدراتية سوف يزيد في صورة أطعمة غنية بالألياف، ولكنك لن تعودي إلى إستعمال السكر (سواء في المشروبات أم في الحلويات) أو اللبن، أو الأرز الأبيض، أو الخبز الأبيض، أوالبطاطا والمعجنات المصنوعة من الدقيق الأبيض عمومًا، أي أن هذه الأطعمة ستكون من الممنوعات مدى الحياة.
لايسمح هذا النظام بإضافة الفواكه، والخضراوات، والأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة في فترة أول أسبوعين، وبمرور الوقت يتم الإنتقال من مرحلة فقد الوزن إلى مرحلة الحفاظ على الوزن، وفيها يتم الزيادة التدريجية للمواد الكربوهيدراتية طالما بقي هناك إستمرارية في تخفيف الوزن التدريجي.
كيف يعمل نظام أتكينز الغذائي ؟
عندما يتم منع تناول أي مواد كربوهيدراتية إلا النسبة الضئيلة الموجودة في خضراوات السلطة، فإن الجسم يدخل في حالة تكوين أجسام كيتونية، وهذا يعني أنه يحرق دهونه الذاتية كوقود. ويستخلص الإنسان طاقته في هذه الحالة من هذه الأجسام الكيتونية، وهي جزيئات كربونية صغيرة يتم تكونها نتيجة تكسر مخزون الدهون في الجسم، وفي هذه الحالة لا يشعر الإنسان بالجوع، وهكذا فأنتي تأكلين أقل مما تفعلين في أحوال أخرى. لكن هذه الحالة يمكن أن تتسبب أيضًا في عديد من التأثيرات غير المريحة في عدد قليل من الناس (مثل رائحة النفس غير الطبيعية والإمساك).
ونتيجة لهذا الغذاء ينتقل الجسم من عملية حرق الكربوهيدرات إلى حرق الدهون. وهكذا بدلاً من الإعتماد على الأغذية الغنية بالكربوهيدرات التي تتناولها للحصول على الطاقة عادة، تاركة مخزونك الدهني كما هو، فإن هذا المخزون سيصبح هو المصدر الأول للطاقة، والنتيجة الحتمية هي نقص الوزن.
وبتفصيل أكثر يمكن تخيل ماذا يحدث لك عندما تتناولين وجبة كربوهيدراتية كبيرة. إن السكر الذي يأتي من هذه الوجبة يدخل بسرعة الى مجرى الدم، حيث يتدخل الجسم بافراز الانسولين لكي لا يرتفع معدل السكر في الدم. وهنا يحول الأنسولين السكر الزائد إلى مادة يمكن تخزينها في الكبد والعضلات وهي الجليكوجين (النشا الحيواني )، ولكن هذه المخازن سرعان ما تمتلئ إلى أقصى طاقتها، وهنا يحول الأنسولين السكر الزائد إلى دهون، وهي المواد التي نبذل أقصى جهدنا في التخلص منها عندما نحاول أن نفقد وزنًا ونعود إلى الرشاقة.
حسب نظرية "أتكينز" فإن الجسم في محاولته إفراز الكثير من الأنسولين، كما يحدث عندما يتم تناول الكثير من السكريات والنشويات، يصبح أقل إستجابة للأنسولين، وفي نهاية الأمر يتطور الموضوع إلى الإصابة بمرض السكر. وتسمي نظرية أتكينز هذه الحالة "بسكر الدم غير المستقر"، حيث يرتفع معدل السكر في الدم ثم ينخفض بسرعة. إن هذه الخطوة الأولى في المسار الأيضي غير الصحي تقود إلى المراحل الأولية من مرض السكر. وهكذا، فإن الجسم في حالة الكيتونية يحرق الدهن الزائد، وبمرور الوقت يعود إلى وظائفه الأيضية الطبيعية. وبالرغم من أن الدهون في هذا الغذاء قد ترفع الكوليسترول في الدم بصفة موقتة، إلا أن ذلك غالبًا ما يكون لفترة قصيرة يعود بعدها إلى الإنخفاض للمعدل الطبيعي، وهذا يحدث نتيجة لإنخفاض الوزن، وهو ما تقوله النظرية.
ولكي يعمل هذا النظام بصورة جيدة يجب ألا يزيد إستهلاك المواد الكربوهيدراتية عن 20 غرامًا في اليوم لكي تحدث العملية الكيميائية الحيوية في الجسم. وبالرغم من عدم التركيز على أهمية الرياضة، فإن نظرية اتكينز تقول إن بعض الناس يجب أن يزيدوا من نشاطهم البدني حتي تحدث الكيتونية (بدء احتراق الدهون) في أجسادهم. ويجب على من يتبع هذا النظام أن يتناول الفيتامينات المتعددة حيث أن التقليل من استعمال الخضروات والفواكه يقلل من تناول الفيتامينات من مصادرها الطبيعية.
رأي الخبراء
يعتبر نظام "أتكينز" مثيرا للجدل. ويعتبره البعض نظاما حيويا ولكنه يحتاج لمزيد من الاختبار، فيما يقرر البعض الآخر أنه ينجح فعلا في خفض الوزن، كما ينجح أيضا في تحسين نسب الدهون الثلاثية والكوليسترول المفيد في الدم. ويبدي آخرون تشككهم عن تأثيراته طويلة المدى بل أن شكوكهم تتعدى قدرة هذا النظام الغذائي على احداث فقد للوزن أو حتى المحافظة على الوزن دون زيادة، وتذهب الى مناقشة ادعائه أنه يمنع الاصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسرطان. وهناك أيضًا إحتمال أن تفقد العظام بعض مكوناتها، وإحتمال تعرض بعض مرضى الكبد والكلى لمشاكل مع إرتفاع كمية البروتينات في هذا الغذاء.
ويقول إتحاد التغذية الأميركي
إن هناك بعض الأمور المقلقة في نظام أتكينز، ذلك أن الجسم يحتاج إلى حد أدنى من المواد الكربوهيدراتية للقيام بوظائفه بصورة صحية وفعالة بكمية تصل إلى حوالى 150 غرامًا يوميًا، وأقل من ذلك يعني أن النشاط الأيضي الطبيعي سيضطرب. ويقول أحد الأطباء في الإتحاد إن المخ يحتاج إلى الجلوكوز لكى يعمل بكفاءة، وتكسير الدهون والبروتين يأخذ وقتًا طويلاً حتى ينتج طاقة تصل إلى المخ، بينما تتحول الكربوهيدرات خصوصًا في صورة الخضراوات والحبوب والفواكه بكفاءة إلى جلوكوز، وهذا الإستعمال الكفوء للجلوكوز قد تطور في فترة زمنية طويلة عندما كانت الفواكه والخضراوات غذاءً طبيعيًا للإنسان منذ بداية الخليفة أكثر من أكل البروتين، ونحن كبشر لم تتطور وظائف الجسم لدينا كثيرًا عن الإنسان البدائي. ويقول خبير آخر في التغذية إن نظام اتكينز ما هو إلا تحديد لكمية السعرات التي نتناولها، فهذا النظام يصف بدقة وبتحديد ما سوف نأكله، ويمنعنا من تناول نصف الطعام الذي نأكله تقريبًا، وفي نهاية الأمر فليس الدهن والبروتين والكربوهيدرات هي التي تجعلنا نفقد وزنًا بل هو تحديد كمية السعرات، فنحن نفقد وزنًا بقدر ما نأكل أقل.
ونظريات أتكينز الغذائية لم يتم التحقق منها علميًا كلها، ولكن معظم الخبراء قلقون بشأن نسب البروتين والدهون العالية في الغذاء والتي يمكن أن تسبب العديد من المشاكل وخصوصًا بين الأشخاص المعرضين للإصابة بمرض القلب. والأكثر خطورة أن هذا النظام لا يسمح بتناول كمية كبيرة من الفواكه أو الخضراوات والتي ينصح بها خبراء التغذية لفوائدها المؤكدة وأولها إحتواؤها على مضادات الأكسدة المفيدة للقلب والأوعية الدموية وباقي أنسجة الجسم.
اخيرا ذكرت الخلاصة في ردك وهى ليست نصيحة شخصية فقط بل طبية ايضا و هو
اقتباس:
نصيحة شخصية:
الصحة أغلى ما في الوجود، لا تتبع أي نوع من الرجيم من غير إشراف دكتور متخصص، حيث انه يتابع حالتك قبل أو أثناء وبعد التطبيق، ومن خلال الفحوصات المخبرية يستطيع متابعة أدائك حتى لا تتأثر صحتك مستقبلا.
|
وبالتالي فلا انصح باستخدام هذا الرجيم تلقائياً بل على من ترغب في انقاص وزنها مراجعة طبيبة متخصصه آمن لها ..
تحياتي ..
__________________
لا احلل و لا اقبل بنقل موضوعاتي و ردودي لمنتديات اخرى
و اتأسف على وجود من يبيح لنفسه انساب موضوعاتي له
دون مراعاة للامانه و الذوق !!
جديد ركن الحوامل الخاص شاركوا معنا و استمتعوا و استفيدوا :
الإفرازات البنية و الدموية بحملك ماذا تعني ؟ خاص Top pregnancy
الرعشة الجنسية - هزة الجماع - اثناء الحمل ( متعة ام مضره ؟ ) احدث الدراسات
كيف تعتني بجرح القيصرية بعد الولادة ؟
بعد الولادة ( جسمك قوي و ناعم ) دورة العناية بالجسم بعد الولادة
العناية بوجهك ( نضارة و حيوية ) بعد الولادة
ثدياكِ قويان متماسكان .. ممكن بعد الولادة ؟؟
حصري: دليلك ليكون شتائك اثناء حملك مريح آمن و دافىء
بشرتك بالحمل مرة جافة و مرة دهنية ؟ ما الحل
* الم الظهر بعد الولادة مشكلة يمكن حلها من خلال الغذاء*
مالا تعرفينه عن وقت المخاض و الولادة تخبرك عنه بنت النيل حصرياً
قبل ان تأكلي المكسرات اثناء حملك تفضلي لحظات ؟؟
*:: نادي حوامل VIP لتبادل النقاش و الخبرات و التواصل الجميل ::*
الاشتراك في ركن حوامل الخاص من
هنا