نصيحة ثمينة لكل شاااب مقبل على االزوااج .. ولكل رجل قد وفقه الله بـ إتماام نصف دينه ..

كيف لا والنصيحه قد صدرت من إمرأه هي أعرف وأميز بـ مشااعر حوااء ..

لكن الوااقع واالمنطق يقول ويفرض نفسه بأن حوااء ليس لها حق السؤال منذ بدااية الإرتبااط وعقد القراان وليس كذلك أثناء الخطوبه .. لإنه لا سمح الله في أثنااء فترة الخطوبة قد تحدث أمور مماا تسبب عدم إتمام الزوااج كما هو مرتب له ..
وحديثي هذاا أقصد فقط ( الحديث عن المااضي الأسود من العلاقات ) .. شئ بديهي إن كاان لا يصلي أو سئ الخُلق والأخلاق لن يتم القبول به ..

لإن الرجل إن سأل فقد تظن حواء بأنه يشكك في أخلاقهاا .. وبالتالي قد جرحهاا وهي لا تقبل ولا ترضى بذلك ..

لكن المرأه في أحيان كثيره تنطبق عليهااا مقولة ( على نفسها جنت برااقيش ) .. تسأل وهي تتمنى الصدق من زوجهاا وبعد أن يقوم بإجابتهاا بصدق وأماانة .. تنقلب الآية ليطفو الشك والوسواس والظنون في صلب التعامل مع الزوج ..

بالرغم بأنه قد يكون الزوج أعتبر ماضيه صفحه وقام بطويهاا بإحكاام وقد نسااهاا كليااً آملاً وطمعاً وطلباً للإستقرار مع شريكة الحيااة .. وبعد أن يصارحهاا تجاازيه بسوء التعاامل ..!!

لها حق المحاسبه بعد ما يحدث في فترة الزواج وما تمضي بهاا السنين .. أما ماحدث قبل فلا الرجل ولا المرأه لهما الحق في سؤال بعضهماا عن هذه النقطه ..

لكن والحق يقاال .. ومن معرفة لنفسي .. أقول بأن حواء لا تلام إذا زعلت وضمرت لإني كـ رجل لا أقبل بأن تكون زوجتي بأن يصبح لها مااضي حتى وإن كاان حب مرااهقه أو من طرف وااحد قد يحدث من جاانبهاا ..!!

آسف على الإطاله ..

تشكراااااااااااااااااتي ..

__________________

االدنيـــــا مســـــأله حساابيه ..

خذ من االيـــــــــــووم عبـــــره .. وخذ من الأمـــــــــس خبـــــره ..

ااطرح منهاا االتعــــب والشقـااء .. وااجمع لهاا االحـــــب والوفاااااء ..

.. .. M A X .. ..