أخالك تقصدين التلقيح لا التبويض
فما ترامى إلي فهمه أن حدوث التبويض هو الأساس
فإن تم التلقيح .. تم الحمل
ولم يتم التلقيح .. نزل الحيض
فهل فهمي صائباً ؟
نعم نعم, أسفة خطأ مطبعى
***
ونقطة أخرى عزيزتي ..
فلقد فهمت أن حدوث التبويض دلالة على عدم الحمل ، إذ لا يمكن أن يحدث التبويض للحامل .. فهل هذا صحيح ؟
صحيح, لا يحدث تبويض للحامل,,
باختصـار ..
نزل علي الحيض الشهر الفائت .. وفي اليوم الحادي عشر كان اللقاء الحميمي .. وكذلك في اليوم السادس عشر ..
شككت بنسبة 95% أنني حامل .. استناداً إلى ألم في أسفل البطن أو ربما يكون في الرحم تحديداً في الجزء الأيسر ..
واليوم رأيت إحدى علامات التبويض .. فعلى حد علمي الضئيل أن الإفرازات الصافية الشفافة عديمة اللون علامة من علامات التبويض ..
والآن أنا محتارة ..
أخشى أن أتناول حبوب الرضاعة وأكون حاملاً فتضر الجنين كما أخشى أن لا أتناولها ولا أكون حاملاً .. فيتم الحمل 
..
بداية قبل أى شىء ,نجرى أختبار حمل,, حيث كان هناك لقاء حميمى فى فتره غير محمية
بالطبع .. ليس بإمكاني استخدام وسائل أخرى سوى الحبوب .. ريثما يتم تركيب اللولب ..
فهل أبدأ بتناولها أم أنتظر أم ماذا أفعل ؟
وإن تناولتها .. فمتى يبدأ مفعولها ؟
بعد إجراء التحليل سواء منزلى أم لا,,,
إذا حدث حمل,, الله معاك
و إذا لم يحدث حمل ,,, إما تختارين تركيب اللولب( الذهاب لطبييبه النساء )
إما تختارين الحبوب,, و لكن لا يمكنك بدء تناولها الان
بداية تسخدمين الواقى الذكرى ,, و لبوس مانع الحمل قبل العلاقة بربع ساعة
و أول يوم لنزول الحيض نبدأ تناول الحبوب المسموح تناولها فى الشهور السته الأولى للرضاعة( حبوب ذات هرمون واحد)
***