أختى الكريمة
أنت ستتزوجين الرجل وليس أهله
أهله مهما كانوا مجرد أنهم فيه اعتقادات عندهم
الأم تحب أبنها والأخت أيضاً وتريد أن تقول أنها هى التى أختارت شريكه زوج أبنها أو أخته
فما المشكلة فى هذا الأمر كان يحدث هذا الأمر كثيراً فى الماضى
أما الآن فهذا الأمر قليل فأختى أنا أرى أنك تسرعتى فى هذا الأمر ما دام هو يريدك
فإن أرسل إليك مرة ثانية فأجيبى أختى وحاولى أن تقتربى منه فالزوج لكى أنتى
هو الذى سيكون معكى وما دمتم تريدون بعضكم البعض فلا داعى من الآخرين مهما كانوا
وربنا يسعدك ويوفقك لما فيه كل الخير